التَّوْبَةُ
فإنه من المعلوم أن الله - جل وعلا - قد شرع لعباده التوبة والإنابة إليه، وحثهم عليها، ورغبهم فيها، ووعد التائب بالرحمة والغفران مهما بلغت ذنوبه.
فمن جملة ذلك قوله جل وعلا: قُلْ يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ {الزمر:53، 54}. وقال تعالى: إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ {البقرة: 222}.
من هنا جاءت فكرة إنشاء صفحة دعوية على التيك التوك والانستاغرام تحمل إسم التَّوْبَةُ وصفحة أخرى تتبعها بإسم يستفتونك
صفحة التوبة على التيك توك
صفحة التوبة على الانستغرام
صفحة يستفتونك على الانستغرام
الصفحات تعمل تحت إشراف قناة الإنسان الفضائية
بالنسبة لمن يريد الاتصال بأحد المشائخ (سؤال عام - فتوى..) إتصل بهذا الرقم في الأوقات والأيام الادارية📲
0021673674674